سيكون معرض ديترويت، الذي يعدّ أكبر معارض السيارات في أمريكا الشمالية، فرصة لطراز "هامر" لإطلاق مفاجأة جديدة من حيث صغر حجم السيارة الجديدة. فالطراز الجديد الذي يحمل اسم HX هو الأصغر في تاريخ الشركة المنتجة ولكنّه من دون شكّ أيضا الأكثر أناقة.
وعلى مستوى الشكل، لا يزيد طول السيارة الجديدة عن 4.35 مترا أي أنها تتوفر على حجم أكثر معقولية مقارنة بالأحجام التي الضخمة التي شكّلت ميزة السيارة على مدى سنوات طويلة. أما داخل السيارة فتمّ صنع مكوناته من الكاوتشوك والنيلون بحيث تكون مستعدة لأيّ أضرار ممكنة مهما كان حجمها.ليس ذلك فقط بل إنّ الطراز الجديد مستعد لأن يسمح لراكبه باستنشاق الهواء النقي حيث أنّه قابل للكشف من السقف.
أما على مستوى الأداء والمحرك، فإنّها تعمل بواحد من فئة الستّ اسطوانات وبسعة 3.0 لترا مع إدماج مباشر يعمل بالإيثانول مما يضفي، صدق أو لا تصدّق، صبغة خضراء عليها ويقرّبها أكثر من البيئة وأحبائها بعد سنوات كان فيها الطرفان مثل القطّ والفأر. وقد تضررت سمعة "هامر"، في الجدل الدائر حول انبعاثات الغازات الضارة بالبيئة والمسببة لارتفاع حرارة الأرض، نظراً لاستهلاكها الكبير في الوقود، وكذلك الحال مع الجيب وسيارات GMC. (سي أن أن)
وعلى مستوى الشكل، لا يزيد طول السيارة الجديدة عن 4.35 مترا أي أنها تتوفر على حجم أكثر معقولية مقارنة بالأحجام التي الضخمة التي شكّلت ميزة السيارة على مدى سنوات طويلة. أما داخل السيارة فتمّ صنع مكوناته من الكاوتشوك والنيلون بحيث تكون مستعدة لأيّ أضرار ممكنة مهما كان حجمها.ليس ذلك فقط بل إنّ الطراز الجديد مستعد لأن يسمح لراكبه باستنشاق الهواء النقي حيث أنّه قابل للكشف من السقف.
أما على مستوى الأداء والمحرك، فإنّها تعمل بواحد من فئة الستّ اسطوانات وبسعة 3.0 لترا مع إدماج مباشر يعمل بالإيثانول مما يضفي، صدق أو لا تصدّق، صبغة خضراء عليها ويقرّبها أكثر من البيئة وأحبائها بعد سنوات كان فيها الطرفان مثل القطّ والفأر. وقد تضررت سمعة "هامر"، في الجدل الدائر حول انبعاثات الغازات الضارة بالبيئة والمسببة لارتفاع حرارة الأرض، نظراً لاستهلاكها الكبير في الوقود، وكذلك الحال مع الجيب وسيارات GMC. (سي أن أن)